Dz

Dz

Dz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Dz


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
PhEnOmEnE
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
مايا ياسين
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
زهرة الجبل
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
نورالباية
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
يحيي السيد
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
StAr23
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
EBLANET.AE
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
نجمة الصبح
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
قلم بلادي
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
ناصرالعراق
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Voting_bar1اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap1 
مكتبة الصور
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Empty
المواضيع الأخيرة
» حبوب الميلاتونين المساعدة للنوم MELATONIN
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالخميس 21 ديسمبر 2017 - 22:25 من طرف مايا ياسين

» نظارات ماركات عالميه واصليه 100% وباسعار مناسبه بالسوق الجيد
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالخميس 28 مايو 2015 - 6:55 من طرف مايا ياسين

» فوليوم بيلز لعلاج العقم
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالثلاثاء 12 أغسطس 2014 - 10:41 من طرف arabseha1

» متخصصون في تصميم وتنفيذ الأسقف المستعارة بالرياض
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالسبت 7 يونيو 2014 - 20:13 من طرف مايا ياسين

» متخصصون بتركيب الحجر الطبيعي بمدينة الرياض وضواحيها
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأربعاء 4 يونيو 2014 - 6:40 من طرف مايا ياسين

» متخصصين بالدهان وصبغ الجدار بالرياض
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين 2 يونيو 2014 - 23:46 من طرف مايا ياسين

» كورسيه حليمة +شورت السيلكون للارداف والجوانب + سيور رفع الارداف +صدرية سيلكون
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد 27 أبريل 2014 - 5:00 من طرف مايا ياسين

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 227 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو benamar omar فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 739 مساهمة في هذا المنتدى في 330 موضوع
برامج مجــانية
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
Alixa
انت الزائــر رقم :
 

 

 اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهرة الجبل

زهرة الجبل


<b>SMS</b> النص
انثى
عدد الرسائل : 190
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية   اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين 20 سبتمبر 2010 - 7:09

اقتصاد السوق:
يسمى كذلك بالاقتصاد الرأسمالي ، ويقوم على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج والمبادرة الفردية ، ويخضع لتفاعل العرض والطلب داخل السوق.
إن المؤسسات الثلاثة الرئيسية اللازمة لـ"البنية التحتية الخفيفة" في اقتصاد السوق هي النظام القانوني، ونظام المحاسبة، والمواقف الثقافية. هذه المؤسسات ، إذا ما اجتمعت سوية، فهي أشبه بكرسي بثلاثة أرجل، حيث أن أي ضعف أو قصر في إحداها سيقلل من استقرار الكرسي إلى حد كبير.
-*اقتصاد السوق الاجتماعي كمفهوم:

أحسن المصطلحات والشعارات لاتعني شيئاً، إذا لم تؤكد الممارسة مصداقيتها.
واليوم في إطار الصراع الجاري مع قوى السوق الكبرى التي تريد سوق فوضى تسميها «بالحرة»، يأتي مفهوم اقتصاد السوق الاجتماعي ليفتح إمكانية، مجرد إمكانية، للقوى المناهضة لأخطار السوق الحرة، كي تمنع حدوث كارثة إذا أحسنت تنظيم قواها وعبأت قوى المجتمع معرفياً وسياسياً في الاتجاه الصحيح.
وبعبارة أدق، إن مصطلح اقتصاد السوق الاجتماعي، ليس تعويذة قادرة بلمسة ساحر على إيقاف قوى السوق الكبرى المنفلتة والمتوحشة والمرتبطة بقوى السوق العالمية، فالشكل النهائي والملموس له ستحدده على الأرض محصلة صراع القوى الاجتماعية المختلفة، والذي يجري في بيئة إقليمية وعالمية غير ملائمة مؤقتاً للقوى النظيفة في جهاز الدولة والمجتمع.
لذلك فإن وضوح صياغة المفاهيم، وإيجاد أشكالها التطبيقية على الأرض سيرتدي أهمية كبيرة بالنسبة لمآل الصراع الجاري في البلاد حول آفاق التطور اللاحق.
من هنا تأتي أهمية الإجابة الدقيقة والواضحة عن الأسئلة التالية:
-1. ماهي علاقة اقتصاد السوق، حتى لو كان اجتماعياً، بأشكال الملكية المختلفة (خاص، دولة، عام، الخ)؟
يحاول البعض أن يتنصل من هذا الموضوع، كي يبقى الطابع الاجتماعي لاقتصاد السوق معوماً؟ والمقصود بالاجتماعي هو: مصالح أية فئة اجتماعية يجب أن يخدم في ظل وجود مصالح متناقضة في المجتمع مستحيلة التوافق فيما بينها؟ أي بكلام آخر كيف يجري توزيع الدخل الوطني في المجتمع؟ وفي نهاية المطاف ماهي العلاقة بين الأجور والأسعار؟
لذلك يبقى الكلام عن اقتصاد السوق الاجتماعي بلا معنى، إذا لم يلامس أشكال الملكية التي تؤثر على طريقة توزيع الدخل، من هنا يصبح واضحاً أن أي تراجع لدور الدولة وأشكال ملكيتها هو خطوة إلى الوراء موضوعياً فيما يخص العدالة الاجتماعية، حتى لو كان هذا الدور من خلال ما ينتجه من قيمة مضافة يجري حتى الآن ليس لصالح الجماهير الشعبية، فهذا الدور هو شرط ضروري للعدالة الاجتماعية ولكنه غير كاف إذا لم يرافقه ضرب لمواقع الفساد يسمح بإعادة توزيع عادلة، وغني عن البيان أن التراجع عن هذا الشرط الضروري يطيل المسافة نحو العدالة الاجتماعية.
-2. ماهي علاقة اقتصاد السوق الاجتماعي بدرجة التحكم أو العفوية في الاقتصاد؟
من المعروف أن الاقتصاد الآن هو في أحسن الأحوال اقتصاد سوق مشوه، وهذا يعني أن درجة التحكم فيه منخفضة بغض النظر عن الإعلانات المختلفة حول دور الدولة المركزي سابقاً، وهذا يعني أن درجة عفوية فعل قوانين السوق عالية، والسير إلى الأمام يتطلب تخفيف التشوه وصولاً إلى إزالته لا زيادته، مما يتطلب زيادة درجة التحكم الواعي الذي يتطلب دوراً جديداً للدولة، كما يتطلب تخفيض مساحة عفوية فعل قوانين السوق التي تنعش وتقوي قوى السوق الكبرى، وهذا إن حصل سينعكس إيجابياً على وتائر النمو التي تتطلب موارد يجب توجيهها نحوه بشكل واع، كما يتطلب تغيير معادلة الأجور والأرباح بشكل واع وعقلاني نحو تحقيق العدالة الاجتماعية مع كل ما يتطلبه ذلك من تحكم بالأسعار والضرائب والاستثمار وإزالة الفساد.
-3. مامحتوى اقتصاد السوق الاجتماعي بعلاقة الاقتصادي والاجتماعي؟
حتى الآن يحمّل البعض انخفاض الفعالية الاقتصادية لنشاط الدولة لأعبائها الاجتماعية، والواقع أن العبء الاجتماعي هو دور وواجب للدولة، لامبرر لوجودها دونه في العالم المعاصر، ولكن السؤال: كيف يجب ممارسة هذا الدور؟
إن رفع الفعالية الاقتصادية على مستوى المنشأة عبر القضاء على النهب والفساد والهدر، سيؤمن تلك الفوائض الضرورية لممارسة الدولة لدورها الاجتماعي في التعليم والصحة والثقافة.. إلخ.. التي هي مجالات للاستثمار البعيد المدى وليست استهلاكاً لاتقوى الدولة عليه. وخلاصة القول إن قوى السوق الكبرى تريد تخفيض دور الدولة الاقتصادي، وبالتالي الاجتماعي، لتصبح لا دولة، كي تبني دولتها الحامية لانفلات قوى النهب والفساد، ولكن هذه المرة بشكل مقونن ومشروع حقوقياً.
4. - وأخيراً: ما وضع قوة العمل في السوق الاجتماعي؟
من المعروف أن مكونات السوق هي البضائع والرساميل وقوة العمل، وأنصار السوق الحرة يريدون تحرير سوق البضائع والرساميل، وإبقاء سوق قوة العمل مقيدة، بالمعنى الاقتصادي: حيث تثبيت الأجور، وبالمعنى السياسي: حيث منع أية مطالبة بالحقوق بأي شكل كان. إن اقتصاد السوق الاجتماعي الذي يحرر البضائع والرساميل من كل قيد ويبقي قوة العمل مقيدة هو اقتصاد سوق أكثر تشوهاً من الذي عرفناه، وهو ينقلنا عملياً إلى دكتاتورية الرساميل، لذلك يصبح تحرير قوة العمل أجراً وحقوقاً هو الشرط الضروري لاقتصاد سوق اجتماعي متوازن.
-*السياسة الاجتماعية واقتصاد السوق الاجتماعي:

إن درجة عمق الدور الاجتماعي لاقتصاد السوق الاجتماعي سيحدده عوامل موضوعية لها علاقة بدرجة استعداد المجتمع من جهة للدفاع عن حقوقه، ومن جهة أخرى قدرة جهاز الدولة على استيعاب ضرورات الجانب الاجتماعي من التطور وإيجاد الآليات والموارد المختلفة الضرورية له.
وعن مشكلة الموارد تحديداً لتأمين الدور الاجتماعي للدولة، وإمكانية تأمينه ومصادر هذه الموارد سيتحدد مصير العملية الاجتماعية كلها.
إذ أن حجم الموارد الضرورية، هي قضية مرتبطة بنهاية المطاف بطريقة تأمينها وتوجيهها بالاتجاه الصحيح.
وهذه القضية لايمكن أن تخرج خارج إطار الصراع الاجتماعي بين الأجور والأرباح، إذن فتناسب القوى الاجتماعية والبرامج الملموسة التي تعبر عنها هي التي ستحدد مآل هذه العملية في نتائجها.
وفي حال تم تحقيق الجانب الاجتماعي وتلبية حاجاته، فستنفتح الآفاق للعملية الاقتصادية نفسها كي ترتقي إلى مستوى أعلى نوعياً مما كانت عليه. وفي حال لم يتحقق ذلك، ستدور العملية الاقتصادية في حلقة مفرغة باتجاه التباطؤ التدريجي وانخفاض نسب النمو وتحولها إلى نسب سلبية مع ازدياد تدهور كل المؤشرات التي لها علاقة بالوضع المعاشي والاجتماعي.
لذلك لابد من دراسة بعض جوانب هذه العملية واحتمالاتها المختلفة في ظل الخيارات والآراء. سنتناول في البحث المواضيع التالية:
-1. مستوى المعيشة.
2. - البطالة.
3. - الدعم الحكومي.
1. / مشكلة مستوى المعيشة وطرق حلها: حسب دراسة مسح دخل ونفقات الأسرة 2004 هناك 3.5 مليون شخص أو ≈ 30% من السكان تحت خط الفقر، وكشفت علاقة الفقر بروابط التعليم والنوع الاجتماعي والتوزع الجغرافي ولكنها لم تستطع أن تكتشف الرابط المركزي للفقر.
إن الشعبوية بعينها هي التي تطلق شعارات براقة بحجة محاربة الفقر وغيره ولكن تخفي في طياتها حين البحث والتمحيص ديماغوجية اقتصادية تستخدم لغة شعبوية للتطمين.
إن قضية مستوى المعيشة حين المعالجة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:
-1) خط الفقر المقترح دولياً شيء، والحد الأدنى لمستوى المعيشة الضروري الذي يضمن الحد الأدنى للكرامة الإنسانية شيء آخر.
2) -إن قضية انخفاض مستوى المعيشة تخلق توتراً اجتماعياً غير مسموح باستمراره في جو المخاطر الإقليمية والتي يفرضها تغير الوضع الدولي في العقد الأخير، إذا كنا نريد الحفاظ على الوحدة الوطنية وعلى إرادة المواجهة.
- 3) المشكلة الأساسية تكمن في استحالة حل قضية مستوى المعيشة ضمن آجال منطقية تفرضها حساسية الوضع السياسي الحالي، دون إعادة النظر في العلاقة جذرياً بين الأجور والأرباح، وهي قضية خرجت بالتالي من دائرة مفهوم العدالة الاجتماعية البحتة إلى دائرة الأمن الوطني.
4) - من كثرة استخدام مصطلح الحد الأدنى لمستوى المعيشة، تراءى للبعض أن الوصول إليه هو هدف بحد ذاته، بينما المقصود أن يتحول هذا الحد الأدنى إلى مقياس لدراسة مستويات المعيشة الأخرى وخاصة الحد المتوسط للمعيشة الذي يجب أن تذهب الجهود باتجاه .
- 5) يجب أن تبحث جدياً قضية الآجال الضرورية لحل مشكلة مستوى المعيشة ليس من زاوية الممكن ضمن الإحداثيات الاقتصادية الاجتماعية المشوهة الحالية، وإنما انطلاقاً من الضرورات السياسية ـ الاجتماعية التي تفرضها حدة المعركة التي تدور حول البلاد وفيها، وأعتقد أن حل هذه المواضيع يجب أن يتم حتى ضمن آجال متوسطة فقط لا غير من 5 إلى 10 سنوات كحد أقصى، فالشعوب تستحق أن تتمتع بثروات وخيرات بلدانها وأن لاتؤجل القضية إلى الأحفاد دون ضمانات حقيقية.
6) - إن انخفاض مستوى المعيشة يخلق سلسلة من المشاكل المشتقة منه وأولها الفساد والانحرافات الاجتماعية واستنزاف قوى العمل و انخفاض الإنتاجية، وابتعاد الرساميل عن الاستثمار الحقيقي المنتج نتيجة انخفاض القوة الشرائية في المجتمع.
v والسؤال هل لدينا حلول أخرى حقيقية وقابلة للتطبيق؟
نعم لدينا:
1. – لايوجد هناك حل إلا حل قضية الحد الأدنى للأجور ورفعهبما يتماشى واقتصاد
السوق
2. - البطالة: يجب تحديد مشروع لتخفيض معدل البطالة إلى أقصى حد ممكن لتخفيض حدة التوتر الاجتماعي الذي تسببه ظاهرة خطيرة كالبطالة.
نعتقد أن هذا الموضوع يندرج أيضاً ضمن مفهوم الأمن الاجتماعي الذي يتطلب حله الالتزام بآجال متوسطة المدى. فالبطالة إلى جانب كونها قوى وثروة مهدورة فهي تخلق بؤر توتر اجتماعي يسبب توسع دائرة المهمشين.
فهل هناك حلول عملية واقعية للموضوع في الظرف الحالي؟. إن البحث العلمي الجاد يؤكد أنه يمكن إيجاد حلول حقيقة.
إن حل مشكلة البطالة يتطلب التوسع في الاستثمار وتوسيع القاعدة الاقتصادية.
ليس هنالك دولة في العالم لا تقدم الدعم لجهات اعتبارية أو فردية، ويخدم الدعم في النهاية أهداف سياسية اقتصادية واجتماعية.
فالبقرة في أوروبا تحظى بدعم يومي قدره 2.5 دولار أما في اليابان فوضعها أحسن إذ تحظى بـ 7.5 دولار يومياً، (المفارقة مع حد الفقر الأدنى).
أما الولايات المتحدة ذات الاقتصاد الحر فتدعم مزارعيها، وأوروبا يشكل مجموع الدعم الزراعي 30% من قيمة الإنتاج النهائي.
إن معزوفة أن يذهب الدعم إلى مستحقيه ولإعادة النظر تحمل في طياتها خطر أن يتبخر الدعم عن مستحقيه وغير مستحقيه
v دعم السكر والخبز، والزيت، والحليب،و... .
4. دعم البنزين والمازوت
إن سياسة الدعم يجب أن تعتمد على فكرة أن الدولة لا يجب أن تقوم بدور الجابي والتاجر بقدر ماتقوم بدور الضامن للأمن الاجتماعي وللاستقرار السياسي.
إن السياسة الاجتماعية الصحيحة هي التي توجه السياسات الاقتصادية ضمن منظور أولويات وأهداف محددة على أساس آجال زمنية مدروسة تفرضها ض


عدل سابقا من قبل زهرة الجبل في الأربعاء 22 سبتمبر 2010 - 22:31 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
PhEnOmEnE

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Star-6
PhEnOmEnE


MMS اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Avatar4550_5

<b>SMS</b> ليس كل من ذاق الهوى ... عرف الهوى
و لا كل من طلب السعادة ... نالها
و لا كل من قرأ الكتاب ... فهيم

ذكر
عدد الرسائل : 263
العمر : 44
الموقع : http://noor.cinebb.com
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية   اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين 20 سبتمبر 2010 - 7:27

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية 1270912716
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://noor.cinebb.com
 
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Dz :: 
القــسم الأدبــي و الثقــافي
 :: منتدى البحوث المدرسية
-
انتقل الى: